كتاب إسأل تعط..لجذب ما تريد / إستر هيكس
- يمكنك طلب الحياة التي تريدها حرفياً، وسيوّفر الله لك الأشخاص والأماكن والأحداث تماما كما ترغب، كل ما عليك ان تقرر وتسمح
- كلما زادت المدة التي تقضيها في التركيز على موضوع ما، وزادت كمية التفاصيل التي تعطيها له، كلما زادت سرعة تدفق الطاقه
- ،،زيادة التفاصيل طبعاً راح تحرك مشاعرك وكأنك تعيش الوضع الآن بالفعل ،،
- اذا لم يتحقق لك ما تريده، فالسبب في الغالب هو أنك لا تسمح له بالحدوث بسبب الأفكار والتي تعاكس رغبتك الحقيقية
- حالما تركز بشكل واضح على الأشياء التي ترغب بها حقاً، ولا تحمل أي تردد مناقض يسبب لك المقاومة، عندها أي شيء ترغب بحدوثه سيحدث حتماً
- عندما أركز على ما أريده، أشعر بالرضا ولو ركزت على عدم توفرة، سأشعر بالسوء
- كلما بحثت في الجوانب الايجابية لأي شي كلما وجدتها أكثر، وكلما وجدت جوانب ايجابية أكثر كلما بحثت اكثر
- أنا أسمح لمصدر الطاقة أن يسري داخلي بصفاء
- مالم تركز على الأشياء التي لا ترغبها سوف لن تنشّط أي تردد أو مقاومة، وستكون في حالة طبيعية من الإزدهار والسعادة
- ليس من الضروري أن تعمل لتكون في تردد عالي لأنه فطرتك لكن عليك التوقف عن التمسك بالأفكار التي تلقيك في تردد منخفض
- كل الأشياء التي تركز عليها بسعادة سوف تبدأ بالتدفق في تجربتك
- معظم البشر لا يمرنّون مخيلتهم كثيراً، يقدّم معظم الناس تردداتهم بشكل حصري تقريباً كاستجابة لما يرونه فقط!
- عندما تهتم بما تشعر به أكثر مما يشعر به الآخرون تجاهك، فإنك تملك زمام السيطرة في حياتك
- كلما قدّرت أكثر .. ستجذب أشياء أكثر لتقدّرها
- إذا كنت في حالة من التقدير والإمتنان، فكل الأشياء الجميلة سوف تجري نحوك
- في كل مرة تقدّر شيء ما، أو تمدح شيء ما، وفي كل مرة تشعر بالرضا تجاه شيء ما، فإنك تقول لله "من فضلك، المزيد منه"
- عندما تشعر بالتقدير والإمتنان للأشياء الجيدة، فلن يكون هناك مقاومة في ترددك
- كل ما يظهر في تجربتك هو متوافق ترددياً معك
- لو فهم كل شخص قوة كيانه، ماكان ليحاول السيطرة على الآخرين
- لو كل انسان متصل بمصدر الطاقة، ويحب ذاته، لما كان هناك نزاعات لأنه لن يكون هناك غيرة او شعور بعدم الأمان
- تعلّمك مشاعرك في كل لحظة، فيما اذا كنت تسمح أو تمنع اتصالك مع من تكون حقاً
- معيار النجاح في الحياة ليس الامتلاك أو الثراء بل بمقدار المتعة التي تشعر بها
- من خلال انتباهك لمشاعرك تستطيع تغيير نقطة جذبك الخاصة
- تيّار السعادة يتدفق عبرك دوماً، وكلما سمحت له كلما شعرت بشعور أفضل، وكلما قاومته كلما ساء شعورك
- انتباهك لأي شيء يدرجه في ترددك
- إذا لم ينل الشخص ما يطلبه، ذلك لا يعود لشح الموارد بل لأن الشخص غير منسجم مع ما يطلبه هناك فقط سماح أو منع للشيء الذي تطلبه
- من اللحظة التي تنبثق رغبتك، فإنها سوف تبدأ باستدراج جوهر ما يشبهها بحسب قانون الجذب، وبذلك تتمدد وحالما تركز انتباهك على الطريقة التي تشعر بها، وباستمرارك اختيار الافكار التي تُشعرك بشعور جيد تجاه رغبتك، فإنك ستنسجم معها
- اختلاف الآخرين عنك فيما يختارونه لا يعني أنك على صواب وهم على خطأ، أو أنك على خطأ وهم على صواب، بل تنوّع ..هكذا تولد الرغبات .. من التنوّع والتناقض
- من خلال التركيز تنشط عملية الجذب
- أن تكرار اي فكرة يخليك تنسجم معها فتصبح معتقد، هذا المعتقد هو نقطة جذبك، ستجذب الاشياء التي تتوافق مع تردده
- السعادة هي التيار الوحيد الذي يتدفق، يمكنك أن تسمح أو تعيق هذا التدفق، لكن عندما تسمح فإنك ستكون بخير، وعندما تمنعه فسوف تمرض
- مالم تكن في حالة استقبال لأسئلتك، حتى لو تم الإجابة عليها، ستبدو وكأنه لم يُجاب عليها ولن تتحقق رغباتك لانك لم تسمح لها بالدخول
- يجب أن يتوافق التردد الاهتزازي لوجودك مع تردد رغبتك، هذا مانسميه فن السماح يعني السماح بدخول ما سألت عنه
كيف تستفيد من هذا الكتاب؟
- تحسين حالتك المزاجية: يساعدك الكتاب على التركيز على الجانب الإيجابي للحياة.
- تحقيق الأهداف: يقدم الكتاب أدوات عملية لتحقيق أي هدف تريده.
- تحسين العلاقات: يساعدك على بناء علاقات إيجابية مع الآخرين.
- زيادة الثقة بالنفس: يعزز من إيمانك بنفسك وقدراتك.
كيف يعمل قانون الجذب وفقًا للكتاب؟
- تحديد الهدف: حدد بوضوح ما تريد تحقيقه.
- التصوير: تخيل نفسك وقد حققت هدفك بالفعل.
- الشعور: حاول أن تشعر بالمشاعر التي ستشعر بها عندما تحقق هدفك.
- الإيمان: ثق بأنك تستحق ما تريده وأن الكون يدعمك.
- الإطلاق: اطلق رغبتك للكون وثق أنه سيجلبها إليك.
Tags:
_اقتباسات